
شهدت العديد من مدن الضفة الغربية مسيرات بدعوة من لجان المقاومة في فلسطين تخللها مواجهات مع قوات الإحتلال الإسرائيلي
كما خرجت مسيرات في مدن الداخل المحتل عام 48 رداً على عودة الإقتحامات للمسجد الأقصى المبارك واعتداءات المستوطنين المتواصلة.
وفي نابلس، إندلعت مواجهات في بلدة بيتا بين شبان فلسطينيين وجنود العدو أسفرت عن وقوع خمس عشرة إصابة.
قوات الإحتلال إعتقلت فتى فلسطينياً يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا للإشتباه في قيامه بعملية طعن أسفرت عن إصابة مستوطن صهيوني بجروح بليغة في عسقلان.
وفي قطاع غزة، أطلقت المقاومة الفلسطينية النار تجاه طائرات مسيرة تابعة للعدو حيث جرى إسقاط اثنتين منها في منطقة الشجاعية والصفطاوي.
في غضون ذلك، أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية المحتملة نفتالي بينيت أن حكومته لن تجمد الإستيطان في الضفة الغربية كما أنها ستشن عملية عسكرية على غزة أو لبنان إذا اقتضت الحاجة وفق قوله.
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت هاجم رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو بعد الإطاحة به من رئاسة الحكومة متهماً إياه بأنه كان دائماً رجلاً فارغاً ومزيفاً ويحترف التمثيل.