
ذكرت صحيفة "الأخبار" أنه تبيّن أن نسبة الآزوت في شحنة نيترات الأمونيوم التي ضُبطت في بعلبك أول من أمس تبلغ 34.7 في المئة،
وهي النسبة نفسها التي كانت في الشحنة التي أوصلتها الباخرة "روسوس" إلى مرفأ بيروت والتي انفجرت في الرابع من آب 2020، فيما تبيّن أن علاقة تجارية قديمة تربط صاحب الشحنة بالأخوين إبراهيم ومارون الصقر اللذيْن يعملان في تجارة الأسمدة الزراعية والمحروقات، وعليه أُبقي مارون الصقر محتجزاً رهن التحقيق.