بالتوازي مع إطلاق نار  من قبل المقاومين الفلسطينيين إستهدف قوات الاحتلال خلال انسحابها من حي المعاجين بنابلس>

كما اقتحمت قوات الاحتلال مخيم الجلزون شمال رام الله حيث تدور  مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال ومخيم  عايدة شمال بيت لحم  واطلقت قنابل الغاز تجاه منازل المواطنين

الى ذلك، تسللت قوة خاصة للاحتلال الى الحارة الشرقية في مدينة جنين حيث تدور اشتباكات مسلحة مع المقاومين الذين تصدوا لها ببسالة

 أمين عام حركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة أكد أن الحركة كانت في المعركة الأخيرة بوضع أفضل من أيّ معركة سابقة.

وردًّا على تهديدات رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو باستهداف قيادات الجهاد في ساحات أخرى قال النخالة: "نحن أيضًا قادرون على أن نقصف عاصمتهم ومدنهم من ساحات أخرى"، لافتاً إلى أن الصاروخ الذي يضرب "تل أبيب" ويصل إلى القدس من صناعة وإبداع الأخوة المختصين في العمل الميداني، مشيراً إلى أن إيران تتصدر الدعم للشعب الفلسطيني ومقاومته إنطلاقًا من موقفها الإسلامي والأخلاقي.

من جهة ثانية، شهدت مدينة القدس المحتلة مسيرة ضخمة شارك فيها آلاف المستوطنين الصهاينة إحتجاجًا على الميزانية المقدمة من حكومة بنيامين نتنياهو.