عدد كبير من الفلسطينيين توجهوا الى الحدود الشرقية فقوبلوا بوابل من قنابل الغاز والرصاص الحي من قبل جيش الاحتلال "الاسرائيلي" مؤكدين تمسكهم بالأقصى والقدس مهما كلف الثمن.

الفصائل الفلسطينية أكّدت في ذكرى إحراق المسجد الأقصى استمرار طريق المقاومة والجهاد موجهة التحية للمقاومين والثائرين في القدس والضفة ولأبطال العمليات الفدائية، مؤكدين أن غزة ستبقى في طليعة المدافعين عن القدس وأهلها وأنّ كلّ محاولات الاحتلال مصيرها الفشل.

لا زالت نار العدوان مشتعلة في القدس عبر سياسات التهويد والاقتلاع والتهجير ما يتطلب دعماً عربياً واسلامياً لحمايتها.