
تصدى الجيش السوري لهجوم نفذه إرهابيو ما يسمى "أنصار التوحيد" جنوبي إدلب.
من جهة ثانية تصدى أهالي قرية حامو في ريف القامشلي الجنوبي شمال شرقي سوريا لرتل عسكري أميركي مؤلف من أربع مدرعات حاول عبور الطريق الدولي والمرور في القرية.
في سياق منفصل أدانت الخارجية السورية بياني الخارجية الفرنسية والمتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي اللذين تضمنا اتهامات باطلة حول استخدام دمشق أسلحة كيميائية عام ألفين وثلاثة عشر وحوادث مفبركة ومزورة أخرى.
وقالت الوزارة السورية: إن المسؤولين الأمريكيين والفرنسيين ومن يدور في فلكهم هم من تجب محاسبتهم لأنهم تحالفوا مع التنظيمات الإرهابية وشاركوا في سفك الدم السوري ومارسوا ويمارسون سياسة تجويع الشعب السوري عبر الإرهاب وإجراءات قسرية انفرادية تخالف مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.