واعتبر الناطق باسم حركة "حماس" عن مدينة القدس محمد حمادة، أن عملية الطعن "عمل بطولي تأتي انتصاراً للأقصى ولدماء الشهداء، وجاءت في سياق طبيعي ردًّا على جرائم الاحتلال".

كما  أفادت وسائل إعلام فلسطينية باستشهاد الشاب عايد عادل القني، أثناء إعداده وتجهيزه لعبوة ناسفة كان يصنعها داخل قرية كفر قليل في نابلس.

وفي هذا السياق، أُصيب شاب برصاص قوات الاحتلال "الإسرائيلي" في رقبته ببلدة عزون شرق قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة، كما ألقى شبّانٌ زجاجات حارقة تجاه مركبات مستوطنين قرب البلدة.