
أدّت الإشتباكات العنيفة في مخيم عين الحلوة وعلى مختلف محاور القتال إلى موجة نزوح كثيفة من المخيم،
وقد شملت مناطق للمرة الأولى نتيجة اشتداد وتيرتها والقصف العشوائي الذي طال احياء عديدة، وفق ما أفاد مراسل إذاعة النور.
هذا وأصيبت سيارة اطفاء تابعة لمركز صيدا للدفاع المدني اللبناني بالرصاص من مخيم عين الحلوة وذلك أثناء محاولة عناصرها إطفاء حريق قريب من ثكنة الجيش غير أنّ الأضرار إقتصرت على الماديات .