وتساءلت: "أولئك الذين لم ينجحوا في إخضاع حماس طوال ثمانية أشهر، كيف سيتمكنون من هزيمة حزب الله؟"

بدورها، رات صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية ان حزب الله حول الجليل في خلال الأشهر الثمانية الأخيرة إلى مختبر لبحوث وتطوير الوسائل القتالية بهدف الإستعداد بشكل أفضل وأشد دقةً وفتكًا لمواجهة واسعة مع "إسرائيل".

المحلل العسكري لصحيفة "معاريف" "ألون بن ديفيد" قال إن "صور الشمال المحروق لم تؤدي إلا إلى تعميق الشعور باليأس والإدراك بأننا جميعًا هنا نعيش في ظل نار لم تنطفئ بعد".