وحول ما إذا كان سيطلب من روسيا الحصول على مساعدات عسكرية أم لا، كما الحال مع الرئيس السوري بشار الأسد، أوضح فوتشيتش "أنّه سيبذل قصارى جهده للحفاظ على السلام في المنطقة"، مركّزًا على أنّ "مع كل الإحترام والمحبة لسوريا وشعبها، أود أن تكون صربيا دولة مسالمة وناجحة اقتصاديًّا ودولة المستقبل".
وكان قد أعلن الرئيس الصربي حالة التأهب القصوى في جيش بلاده، عقب استيلاء القوات الخاصة في إقليم كوسوفو الانفصالي على أرض صربية.