
على حاله بقي الملف الحكومي من المراوحة في ظل العقدة المتمثلة برفض توزير احد النواب السنة الستة المستقلين، عقدةٌ تتكشف خلفياتُها وأهدافُها تباعاً مع اصرار الرئيس المكلف على عدم ادخالهم الى الندوة الوزارية وذهابه الى اتفاق لإعطاء الرئيس نجيب ميقاتي حصة وزارية.