
بقي العدو الإسرائيلي عقب بدء الحرب على سوريا، يستخدم أدواته التكفيرية في الداخل، بهدف إخضاع الدولة قيادة وشعباً، وإسقاط النظام السياسي، والرئيسها المنتخب شرعياً، إلى أن وصلت القيادة الأمنية الإسرائيلية إلى نتيجة مفادها: استحالة أن تنجح هذه الجحافل التكفيرية بالمهمة التي أوكلوا بها على الرغم من كل أنواع الدعم المقدم، فماذا قررت تل أبيب أن تفعل؟