
بجوار من أحبَّ وارتبط اسمه به خادماً له، تستريح اليوم الأجساد الطاهرة لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد إبراهيم رئيسي وعددٍ من رفاقه الشهداء إلى جانب مرقد الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام في مدينة مشهد المقدسة..
"الدبلوماسي المقاوم والألمعيّ"، هكذا كان يوصف وزير الخارجية الإيراني الراحل حسين أمير عبد اللهيان، فهو كان من الدبلوماسيين المتميزين والذي مارس عمله من أجل الدفاع عن حقوق الشعوب والمستضعفين وتحديداً الشعب الفلسطيني حيث كان المدافع الأول عنه.
بجوار من أحبَّ وارتبط اسمه به خادماً له، تستريح اليوم الأجساد الطاهرة لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد إبراهيم رئيسي وعددٍ من رفاقه الشهداء إلى جانب مرقد الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام في مدينة مشهد المقدسة..
"الدبلوماسي المقاوم والألمعيّ"، هكذا كان يوصف وزير الخارجية الإيراني الراحل حسين أمير عبد اللهيان، فهو كان من الدبلوماسيين المتميزين والذي مارس عمله من أجل الدفاع عن حقوق الشعوب والمستضعفين وتحديداً الشعب الفلسطيني حيث كان المدافع الأول عنه.