فالقائد الجهادي الذي أرق أعداءه على مدى عقود ولا يزال يؤرقهم كان ينطلق من روحية الفرد والمجموعة قبل أي شيء آخر.
الحفاظ على الوجود أساس في توصيات الحاج رضوان
على أن كل ذلك لا يكتمل إلا ببناء شخصية شمولية على مختلف المستويات
ولأن المعركة والأهداف تتبدل لا بد من المواكبة
وانطلاقاً من هذا كله رحل الحاج "رضوان" لكنه ترك خلفه ما ترك، للمقبل من الأيام.