
يكتمل اليوم نصاب العام الدراسي الجديد مع انضمام طلاب التعليم الرسمي إلى أقرانهم في «الخاص»، في ظل مشكلات وتحديات كبيرة ليس أقلها حالة «الضياع» التي يعيشها القطاع التربوي، والفوضى الإدارية، إضافة إلى المشكلات التي تواجهه على صعيد الحاجات اللوجستية والبشرية، وعلى رأس هذه التحديات قضية الأساتذة المتعاقدين، وما شهدته وتشهده من تجاذبات تشي بأن لا حلول لهذه القضية، سوى الحلول الجزئية والمتسرعة التي قد لا يتجاوز هدفها تمرير العام الجديد بأي طريقة.