وقال شارب، إنَّ السكان المحليين الذين التقاهم لم يسمعوا ولم يروا شيئا عن هذا الحادث.وذكر مندوب التلفزيون الأمريكي نقلاً عن الطبيب الذي تواجد في مشفى المدينة في يوم الهجوم الكيميائي المزعوم، أنَّ عدداً من المجهولين اقتحموا المشفى في السابع من نيسان الحالي، وأعلنوا عن هجوم كيميائي، وأقبل هؤلاء على صب الماء على أشخاص أحضروهم إلى المستشفى، مصورين كل شيء بواسطة آلة التصوير الفيديو، ثم غادروا المشفى.