
مع كل ما يعنيه الملف النفطي للبنان من ثروة اقتصادية كبيرة يحتاجها البلد للتخلص من كثير مشاكله تصر بعض الاطراف الداخلية على عرقلة اقرار المراسيم التطبيقية لهذا الملف وبالتالي حرمان لبنان من فرصة الاستفادة من هذه الثروة واستثمارها سريعا قبل ان تمتد اليها الايادي الصهيونية.