
خلف كل إنتصار , لا بد من ان نجد بصمة للقادة الشهداء , هي البصمة ذاتها التي تركها قادتنا في مسيرة المقاومة منذ النشأة حتى اليوم , من الشيخ راغب إلى السيد عباس إلى الحاج عماد وصولاً إلى الشهيد القائد السيد مصطفى بدر الدين وغيرهم العديد من القادة اللذين رحلوا تاركين إرثاً كبيراً من الفخر والعز، والتحرير في الخامس والعشرين من أيار كان الإرث الأكبر.