
في الرابع عشر من آب 2006 ، خرج العدو مذلولاً حاملاً دباباته المدمرة وآلياته المحروقة والخيبة في وجوه قوات نخبته. أذلت المقاومة الكيان الأقوى في منطقة الشرق الأوسط كما يزعم، وهو من كان يردد دوماً أن بفرقته الموسيقية يستطيع إجتياح لبنان، ليصبح اليوم يحسب ألف حساب قبل إقدامه على الإعتداء على لبنان، وفق ما يؤكد الخبير في الشؤون "الإسرائيلية" تحسين الحلبي.