
رأى النائب السابق اميل لحود في بيان أن "المشهد الإقليمي إنقسم في الأيام الأخيرة بين صورتين، الأولى من إيران حيث مارس عشرات الملايين حقهم الديمقراطي في اختيار رئيسهم ومستقبل دولتهم، والثانية من السعودية التي نشأ فيها تحالف تتزعمه الولايات المتحدة الأميركية ويضم دولا لا صلة لها بالديمقراطية ولا بحقوق الإنسان ويمنع بعضها المختلف دينيا من ممارسة شعائره، والمرأة من أن تقود سيارة، ربما مع استثناء ميلانيا وإيفانكا ترامب".