
قالت النائب الأمريكية، تولسي غابارد، وهي عضو في لجنة الشؤون العسكرية التابعة للكونغرس، إنه ومن الضروري أن يكون هناك تحقيق مستقل لمعرفة الحقائق والتوصل إلى الجهة أو الشخص المسؤول عن الهجمات الكيماوية في سوريا، لافتة إلى أن تصريح الرئيس الأمريكي أو البنتاغون بأن الأسد هو المسؤول لا يكفي.