
الوضع القائم وموازنة المواقف لا يسمحان باستشراف حرب مقبلة، هي الخلاصة التي حاول الصهاينة من خلالها طمأنة مستوطنيهم بعد الخطاب الذي أرسى فيه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله معادلاتٍ ردعية وتوعّد فيه بالمفاجآت.. فاستبعاد الحرب الإسرائيليّة مرتبط بـ»التعادل الاستراتيجي» بين الجانبين، وفق صحيفة هآرتس التي أشارت إلى ذلك في محاولةٍ منها قراءة أسباب امتناع الحرب.