وفي الإطار، كتبت لينا غازي: "سمر الحاج الوفيّة للمقاومة .. وداعاً".

- وزير الثقافة محمد المرتضى غرّد قائلاً: "رحلت سمر الحاج إلى من هو (عالمُ الغيبِِ والشّهادةِ) وتترك لنا أن نستمرَّ في نهجِ النضال من أجل قضايانا المحقة.. من اجل فلسطين... من أجل عدالةٍ صحيحة، ميزانها القانون وغايتها الحقيقة. غمرَها الله تعالى بوافر رحمته، وأعطى عائلتها ومحبيها ولبنان الصبر على فقدها والسلوان".

- الوزير جورج قرداحي كتب: "رحلت البطلة. سمر الحاج رمز وطني كبير. في شخصيتك الجميلة والمحببة، جمعتِ الشجاعة، والصدق، والصراحة، …والمحبة. سنفتقدك".

- الإعلامية لانا مدوّر غرّدت: "لا أذكر من سمر الحاج سوى عنادها، ثباتها، دفاعها عن مبادئها حتى الساعة الأخيرة. امرأة عانت الظلم مع عائلتها، وكانت صلبة لتواجه ما حيكَ لزوجها ولجزء من اللبنانيين من مؤامرة اقليمية دولية. اليوم، تلك السيدة أغمضت عينيها، لكنها باقية درساً ورمزاً".

- آلاء عيد غرّدت: "فلسطين تعرف أحبابها جيدًا ، رحلتِ وفي قلبك حب كبير لفلسطين وللمقاومة".

- جواد نصرالله قال مغرّداً: "إلى رحمة الله يا سيدة المحبة والنضال".

- المعارض البحراني يوسف ربيع كتب: "في الدفاع عن فلسطين والقدس كان قلبها فلسطينياً، وفي مناداة البحرينيين بحقوقهم السياسية كان صوتها بحرينياً، وفي قضايا وطنها كانت صوتاً لبنانياَ مخلصاً. إنها #سمر_الحاج التي غادرتنا إلى الحياة الأبدية والتي لن تغادر وجداننا كبحرينيين، نقدر كلّ من رفع صوت ظلامتنا".

- عبير خليل قالت: "أيقونة الإمرأة القوية في ذمة الله ... عزيز علينا غيابك يا صاحبة كلمة الحق يا من دعمت و ساندت بصوتها و مواقفها المشرّفة محور المقاومة".

- رانيا قالت: "المناضلة الحقوقية سمر الحاج كانت المسؤولة عن تنظيم سفينة مريم الرحلة التي كانت ستقل عشرات الناشطات الى غزة بهدف كسر الحصار الاسرائيلي المفروض على قطاع غزة سنة 2010".