
كل عام وأنتم بخير على أمل أن تحمل السنة الجديدة بشائر حلّ لأزمات لبنان المعيشية والسياسية،
فهل تفتح السنة الجديدة أبواب العلاج الجدية للقضايا الاقتصادية والحياتية والصحية؟
وهل تلجأ القوى السياسية الى التوافق والحوار باعتباره المعبر الوحيد لسد الفراغ في الرئاسة الأولى بالسرعة اللازمة؟.