أكد الرئيس بشار الأسد أن أولويات الدولة هي في مكافحة الإرهاب، وتوفير الحد الأدنى من سبل العيش للمواطنين السوريين، معتبراً أن العملية السياسية لم تُبنَ على مفاوضات بين سوريين وطنيين، وإنما بين سوري وطني وسوري عميل، مستنتجاً بأن كل ما سبق جعل من العملية مولوداً ميتاً منذ البداية، وموضحاً أن مشاركة سورية في هذه العملية كانت «لكي نسد الذرائع ونثبت للجميع بأن الدول التي تتحدث عن حل سياسي، والغرب تحديداً، هي غير صادقة».