وحذر، "إذا وجهت الضربة لسورية فهذه فجيعة، وخسارة بكل الاعتبارات، وخطرة على كل دولنا، فهذا النوع من الأسلحة والسياسات الخرقاء لا يمكن منع تداعياتها وتأثيرها، ولا نسمح أن تتكرر مثل هذه الحماقات".وناشد، بضرورة عودة سوريا إلى البيت العربي، فالجامعة العربية تقوم على أساس الشعب، وعدم حضور سوريا في الجامعة العربية يعني إقصاء الشعب السوري.