أفتى مفتي السعودية عبد العزيز آل الشيخ بعدم جواز القتال ضد "إسرائيل" في باحة المسجد الأقصى وحرمه، وبإمكانية التعاون مع جيش العدو للقضاء على حزب الله. جاء ذلك خلال إجابته على سؤال أحد المتصلين خلال عرض برنامج على إحدى القنوات المحلية السعودية. هذه الفتوى أثارت ردّاً غاضباً من مدوني مواقع التواصل الاجتماعي، لأنها تأتي على حساب الحقوق الفلسطينية، وإدخال الدين في السياسة لتحقيق مكاسب في تسويق المنهج والتقارب "الإسرائيلي" - السعودي.