رأى النائب السابق اميل اميل لحود أن "الأجساد التي تدلت الأمس من شبابيك الموت في حافلات الركاب في كفريا والفوعة هي أكثر حياة من ضمائر الكثير من زعماء هذا العالم، الذين شاركوا في جريمة تدمير سوريا وقتل شعبها، وآخرهم ذاك الساكن في البيت الأبيض الساعي الى تحويل العالم الى "عصفورية" كبيرة بسلوكه المضطرب وقراراته المتسرعة".