
اعتبرت صحيفة "معاريف" الصادرة اليوم أن العبوة التي تم تفجيرها هذا الأسبوع بدورية للجيش الإسرائيلي بالقرب من الحدود اللبنانية، تشير إلى أن حزب الله لم يغيّر أساليب عمله. وقالت "هذا الحادث الأمني الذي وقع بعد نحو أسبوعين على تصفية (الشهيد) سمير القنطار في دمشق، الذي نُسب بحسب منشورات أجنبية إلى "إسرائيل"، نفّذ على خلفية فقدان معالم الحدود بين لبنان وسوريا في الأشهر الأخيرة والتدخل الروسي في سوريا"، على حدّ وصفها.