
أعلنت الولايات المتحدة الأميركية أمس الخميس، ما تريده بالتفصيل قبل القمة الجديدة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب و رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وهو "كشف دقيق" لترسانة بيونغ يانغ و"خارطة طريق" لنزع سلاحها النووي.
في المقابل، أكّدت واشنطن أنها "مستعدة لتوقيع اتفاق ينهي الحرب ويعيد العلاقات الدبلوماسية ويحفز النمو الاقتصادي لهذا البلد الذي تخنقه العقوبات الدولية".
من المتوقع أن يعقد لقاء حاسم في نهاية شباط.وكان ترامب قد وعد بأن يكشف "مطلع الأسبوع المقبل الموعد المحدد لانعقاده والمدينة الآسيوية التي ستستضيفه".
وقال ترامب :"أعتقد أن معظمكم يعرف أين ستعقد". وفيتنام هي الدولة المضيفة المرجحة وإن كانت تايلاند ما زالت خيارا مطروحاً.