وزير الدولة لشؤون مجلس النواب محمود قماطي تناول اهتمام الشهيد القنطار بالقضية الفلسطينية قائلاً: " قلبه كان فلسطينياً عقله كان فلسطينياً ، جنسيته ، وطنيته كانت لبنانية طموحه كان قومياً عربياً ، رسالته وصلت الى الأممية "

كلمة الحزب الشيوعي ألقاها عضو المكتب السياسي حسن خليل : "  دفعت الثمن ، ثمن ما آمنت به مرتين ، الأول حين أبحرت الى حيث لا خيارات كثيرة ، إما شهيداً وإما أسيرا والثاني يوم تحريرك عنوة وبقوة المقاومة "

كلمة منظمة التحرير الفلسطينية ألقاها فتحي أبو العردات : " الكتاب الذي بين أيدينا ليس إلا جزءاً يسيراً من تاريخ نضال حافل طويل خطّه الشهيد سمير القنطار ، رسائل خطّها بيده تغرس فينا روح الإرادة "

محمد ياسين تحدّث بإسم تحالف القوى الفلسطينية : " مدرسته تثبت يومياً أنها أنتجت باسل الأعرج وعمر أبو ليلى وأبطال مسيرات العودة وأبطال أهلنا في الجولان الذين يؤكدون لترامب وغير ترامب أن الجولان سورية وأن القدس عربية فلسطينية "

الأمين العام لمركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب محمد صفا شدد على أهمية رسائل سمير :   "هي رسائل كتبت بخط يده ، بمعاناته ، وثيقة تاريخية "

كلمة عائلة الشهيد ألقاها شقيقه بسام القنطار : " أقول لسمير نحن كما عاهدتنا في نفس الموقع ونفس الموقف ولكن وعلى طريقتك أيضاً نغيّر أدواتنا وأساليبنا "

ووجهت العديد من الرسائل إلى الاحتفال أبرزها من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الذي أثنى على نقل رسائل سمير القنطار.