
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الإتفاق النووي إنجاز كبير ساهم في السلام والأمن الإقليمي والدولي.
وزير خارجية اسبانيا جوزف بورل إنتقد قرار انسحاب أميركا من الإتفاق النووي، معتبراً أنه مهد للقرار الإيراني بخفض تعهداتها النووية.
في المقابل، أعلن الاتحاد الأوروبي أنه يتابع بقلق القرارات الإيرانية ويقيم تداعياتها مع أعضاء اللجنة المشتركة.
من جهتها، وزارة الخارجية الفرنسية أكدت أن باريس تريد الإبقاء على الإتفاق النووي، وحذرت أنه في حال لم تلتزم إيران بتعهداتها فإن باريس ستعود إلى نظام العقوبات.
في غضون ذلك ذكرت وكالة رويترز أن "فرنسا تقول إنها ستبقي على معاملاتها المالية وصادراتها مفتوحة مع إيران .