
عقدت حركة "الإصلاح والوحدة" لقاءها الشهري برئاسة الشيخ ماهر عبد الرزاق في برقايل - عكار للبحث في آخر المستخدات .
وأصدر المجتمعون بياناً أشاروا فيه إلى أن "الوضع الإقتصادي والمعيشي أصبح في خطر وغالبية الشعب اللبناني قد أصبحت تحت خط الفقر والحرمان"، وأكدوا أن "مطالب الحراك في الشارع هي مطالب محقة، والواجب على الدولة أن تسمع لهم وتعمل لرفع الظلم والحرمان عن المواطن، وتوقف منظومة الفساد والهدر، والمطلوب اليوم مشروع إصلاحي لكافة مؤسسات الدولة".
وطالبت الحركة بـ"الإسراع في تشكيل حكومة لا تخضع للخارج قادرة على تحمل مسؤولياتها، وتعمل لصالح المواطن، وتحمل رجال أكفاء".