
أصدر الرؤساء نجيب ميقاتي، فؤاد السنيورة وتمام سلام رأوا فيه أن "أي مرشحٍ لرئاسة الحكومة يوافق على الخوض في استشارات حول شكل الحكومة وأعضائها قبل تكليفه،
ويقبل بالخضوع لاختبار من قبل لجنة فاحصة غير مؤهلة ولا مخوّلة دستورياً، إنما يساهم أيضاً في خرق الدستور، وفي إضعاف وضرب موقع رئيس مجلس الوزراء".
وأشار رؤساء الحكومة السابقون إلى أن اجتماعاتهم مفتوحة لمتابعة المستجدات.