
رأت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، في "يوم الأسير الفلسطيني"، إنه "يوم وطني للوفاء للأسرى وتضحياتهم، وإنه تعبير عن مواصلة نهج منظمة التحرير القائم على نصرة أسرانا البواسل ومساندتهم ودعم حقهم بالحرية".
ودعت في بيان، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والهيئات الدولية الحقوقية والقانونية والإنسانية إلى "تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والإنسانية والقانونية والسياسية تجاه قضية الأسرى العادلة، والى التدخل الفوري والعاجل من أجل إطلاق جميع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من سجون الإحتلال".
وناشدت الفلسطينيين و"جميع الأحرار والشرفاء في العالم لأوسع حملة تضامن رقمية مع أسرانا البواسل من خلال وسائل التواصل الأجتماعي، وفاء لهم وهم يخوضون أشرف المعارك والمواجهات مع الجلادين والمحتلين الصهاينة من داخل سجونهم".