
اكدت مصادر مطلعة لاذاعة النور ان المرحلة الان هي مرحلة تقييم لكل ما حصل خصوصا بعد اعتذار السفير مصطفى اديب عن تشكيل الحكومة وتحديد الخطوة التالية
واشارت المصادر الى ان ما حصل مع اديب وضع أطراً جديدة لمقاربة الوضع الحكومي والرئيس عون سيبحث كيف يمكن ان تكون الخطوة التالية وفق الآلية الدستورية.
وافادت المصادر المطلعة أن لا معلومات عن موعد الدعوة إلى الإستشارات النيابية على الاقل خلال هذين اليومين، مؤكدة ان المبادرة الفرنسية لا تزال قائمة وترجمتها في موضوع الحكومة سيكون نتيجة التداول والتشاور.
واعتبرت المصادر ان طرح الرئيس ميقاتي حكومة تكنوسياسية من عشرين وزيرا ممكن ان يكون مخرجاً.
ورأت المصادر ان انطلاق جلسات حوار في بعبدا قبل الاستشارات النيابية موضوع غير محسوم.