أشارت خلية الأزمة في بلدة الشرقية، في بيان، إلى أنه "بعد انطلاق التعليم المدمج والمباشر في المدارس والثانويات والمهنيات والجامعات،
وثبوت إصابات بين الكادر التعليمي والإداري والطلاب وسائقي الفانات وإغلاق بعض المدارس في القرى المجاورة، نشدد على اتخاذ أقصى درجات الحذر من خلال وضع الكمامة والتباعد وتوعية الأبناء حول فيروس كورونا".
وذكرت أن عدد المصابين في البلدة هو ثلاث حالات إيجابية، فيما تتماثل 6 حالات أخرى إلى الشفاء خلال هذا الأسبوع.
وأكدت أن فريق خلية الأزمة المتطوّع والمكوّن من أطباء واختصاصيين يبذلون جهداً على مدى 10 أشهر، حيث يقوم الفريق بمتابعة ومواكبة الحالات الإيجابية في البلدة والمخالطين، وتقديم المساعدة المطلوبة.