
كشف "ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير" البحريني المعارض، السبت، أن السفارة البحرينية في لندن تلعب دوراً أساسياً في استدراج شخصيات من المعارضة.
وفي حديث لموقع العهد الإخباري، طمئن مدير المكتب السياسي للاتئلاف إبراهيم العرادي أن "آل خليفة لم يستطيعوا الحصول على أية شخصية نافذة من المعارضة من أصحاب الكفاءة رغم الإغراءات التي قدموها".
وحذر العرادي من أن "مستوى التنسيق الصهيوني البحريني عال جداً اليوم ويتعدى فتح سفارات لدى الجانبين"، وأضاف أن "التنسيق التجسسي الالكتروني بين البحرين والصهاينة يُنذر بأمور كارثية قادمة لاحقاً".