واشار بيان مشترك إماراتي "إسرائيلي" الى ان بينيت وبن زايد ناقشا قضايا اقتصادية والتطوير والتكنولوجيا والأمن الغذائي والمياه والطاقة والصحة والسياحة اضافة الى تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية من خلال إنشاء صندوق مشترك للبحث والتطوير والتعاون بين القطاعين العام والخاص.

مكتب رئيس وزراء العدو اشار الى ان أنّ ولي عهد أبو ظبي قبل الدعوة لزيارة تل أبيب.

وفي المواقف الفلسطينية أدان القيادي في حركة حماس إسماعيل رضوان زيارة بينيت إلى الإمارات معتبراً إياها طعنة غادرة للشعب الفلسطيني، وأشار رضوان إلى أنّ المطبعين يوقّعون إتفاقات دفاع مشترك ضدّ شعوب المنطقة في حين أنّ كيان العدو الصهيوني لن يكون يوماً جاراً.

المتحدّث بإسم لجان المقاومة الشعبية ابو مجاهد اعتبر ان زيارة بينيت إلى الإمارات هي دليل قاطع على أن هناك من سقط في وحل الخيانة ووجّه طعنة مسمومة في خاصرة الشعب الفلسطيني. 

من جهته حذّر أمين سر المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني الأدميرال علي شمخاني من أنّ إنتقال العدو الصهيوني للعمل تحت غطاء القيادة المركزية الأميركية وتطبيع بعض الدول مؤشرات خطيرة على تحولات المنطقة.