
نبّهت حركة "الأمة" من الخطاب الإنتخابي المتوتر، الذي يلبس لبوساً عنصرياً وطائفياً بغيضاً، من خلال استهداف المقاومة وسلاحها، من أجل كسب أصوات،
مؤكدة أن أصحاب هذا الخطاب سيفشلون فشلاً ذريعاً في سعيهم، وسيظهر بعد فتح صناديق الاقتراع أي منقلب سينقلبون، لأنهم لم يروا حجم الفساد والمفسدين الذين أوصلوا البلد إلى هذا الدرك من الإنهيار الاقتصادي والمالي والمعيشي.