
وفي ما عدَّه مراقبون استنجاداً "إسرائيلياً" بفرنسا عقب إطلاق المقاومة مسيراتها الثلاث تُّجاه حقل كاريش،
التقى رئيس حكومة العدو المستلمُ حديثاً "يائير لابيد" الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس.
وخلال اللقاء دعا ماكرون إلى تجنب أي عمل من شأنه أن يُهدّد مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين لبنان والعدو الإسرائيلي، معتبراً أن للبلدين مصلحةً في التوصل إلى اتفاق يسمح باستغلال الطاقة لمصلحة الشعبين وفق قوله.