إعترف "معهد دراسات الأمن القومي" الصهيوني أنّ نسبة الرد "الإسرائيلية" على مسيرات حزب الله التي حلّقت فوق حقل "كاريش" حاملة رسائل التهديد الى الكيان المؤقت، كانت ضعيفة بسبب ضعف النظام السياسي في الكيان.
فيما أشارت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية إلى أنّ كل شيء سيدخل حالة جمود خطيرة ما سيجعل سلاح الجو يدخل في طور من المعاناة، موضحة أنّ عدم الإستقرار السياسي طويل الأمد، بدون حكومة دائمة، سيضر بشكل مباشر ببناء قوة الجيش الصهيوني إستراتيجياً لعقود وهذا يضعف تل أبيب من الناحية الأمنية في السنوات المقبلة.