وكتبت زاخاروفا عبر حسابها في تلغرام، أمس الأحد:"لو ثبت التورط الأوكرانيّ، – وأشار رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشلين إلى ذلك، حيث يجب التحقق من ذلك عبر السلطات المختصة – فسيكون هناك حاجة إلى الحديث عن سياسة إرهاب الدولة التي ينتهجها نظام كييف".
وفي وقت سابق أعلنت لجنة التحقيق الروسية، أن انفجار سيارة دوغين الذي قُتلت على إثره ابنته، "عمل مدبّر ومخطّط مسبّقاً"، مبيّنةً أنه "كان هناك عبوة ناسفة مزروعة في الجزء السفلي من السيارة تحت مقعد السائق".
وفي هذا المعرض أفاد رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشيلين عبر تلغرام: "حاول إرهابيو النظام الأوكراني القضاء على الفيلسوف والمفكر ألكسندر دوغين، فقتلوا ابنته، وهم متورطون في الحادث".
من جهته نفى مستشار الرئيس الأوكراني ميخايلو بودولياك، تورط كييف بالانفجار الذي أودى بحياة داريا دوغين.