
توقّع مصدر نيابي لصحيفة "البناء" أن يتكرّر سيناريو جلسة إنتخاب رئيس الجمهورية الخميس الماضي في جلسة 13 تشرين التي دعا إليها رئيس مجلس النواب نبيه بري،
مشيراً إلى أن الأسماء التي تطرح في سوق التداول هي بمعظمها أسماء محروقة، كالنائب ميشال معوّض الذي يستخدمه البعض على سبيل التجربة. وبالتالي، لن تطرح أسماء جدية إلا في الكواليس ولحظة نضوج التوافق الداخلي يخرج المرشح الرئيس إلى العلن ويجري تأمين نصاب الجلسة وانتخابه بالأكثرية المرجحة.