معتبرة أن هذا النزاع "يقوض الاقتصاد العالمي"، وان هذه الحرب تؤدي إلى تفاقم المشاكل القائمة في الاقتصاد العالمي، وتحد من نموه، وتزيد من التضخم، وتعطل سلاسل التوريد، وتزيد من انعدام الأمن الغذائي والطاقة، وتزايد المخاطر على الاستقرار المالي. لكن كانت هناك وجهات نظر أخرى، وتقييمات مختلفة للوضع والعقوبات"، معتبرة أنّ "الحرب في أوكرانيا أضرت بالاقتصاد العالمي"،

وأكدت مجموعة العشرين في البيان المشترك أن "استخدام الأسلحة النووية أو التهديد باستخدامها غير مسموح به".

ورحبت باتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود، الذي تم توقيعه بوساطة تركيا والأمم المتحدة، مشيرة إلى أهمية استمرار العمل بالاتفاق وتنفيذ بنوده من قبل جميع المعنيين.

وشددت المجموعة على أنها تعتزم "مواصلة الجهود للحد من ارتفاع درجات الحرارة لأكثر من 1.5 درجة مئوية"، لافتة إلى أن "البنوك المركزية ستواصل تشديد السياسة النقدية بشكل مناسب".

يُذكر أنّ قمة مجموعة العشرين انعقدت في جزيرة بالي الإندونيسية، وذلك خلال يومي 15 و16 تشرين الثاني الحالي، وشهدت على هامشها انعقاد اجتماعات ثنائية بين العديد من الدول، أبرزها لقاء الرئيس الصيني شي جينبينغ والرئيس الأميركي جو بايدن.