في السويد وهولندا وبغطاء سياسي وحماية أمنية هو التشبث بأهداب ديننا الحنيف وشريعتنا الغرّاء، والتقيد بكتاب الله والتزام أحكامه وأوامره واجتناب نواهيه". 

وأشارت الجبهة، في بيان، الى أن "حرق وتمزيق وتدنيس القرآن الكريم في هولندا أتى بعد يومين من حرقه في السويد مما يظهر على ما يبدو من أن هناك خطة ومؤامرة دنيئة ومشؤومة لاستفزاز مشاعر المسلمين في العالم ودفعهم إلى ردود الفعل التي لا تُحمد عقباها، وهذا إن دل فإنه يدل على أن هناك عقلاً شيطانياً مجرماً ولوبياً صهيونياً ماكراً وخطيراً يدير هذه المؤامرة ويسعى جاهداً للفتنة الإسلامية المسيحية".