
حمَّل تكتل لبنان القوي حكومة تصريف الأعمال المسؤولية عن التقاعس في تأدية واجباتها وفي ترك الناس يواجهون الأوضاع كأنها قدر محتوم،
منتقداً عقد رئيس الحكومة ما وصفها بالاجتماعات الفولكلورية تحت عنوان معالجة الأوضاع المالية والنقدية بحضور حاكم مصرف لبنان المتهم الأول بالتسبب بالفوضى المالية والنقدية.
وفي بيان بعد إجتماعه الدوري اشار التكتل الى ان إضراب جمعية المصارف هو عقاب للبنانيين من شأنه أن يساهم في خنقهم مالياً ويدفعهم الى الإنفجار في سلوك مشبوه يوحي بالعصيان وزرع الفوضى.