
الرابع عشر من آب الفين وستة أرخ لانتصار الهي للمقاومة في لبنان وكتب هزيمة مدوية للمتآمرين على لبنان ولجيش العدو الاسرائيلي الذي كان يعتبر اقوى جيش في الشرق الاوسط
ولان انتصار آب شكل علامة فارقة في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني فان ارتدادته لا تزال تقض مضاجع الكيان الصهيوني بمستوياته كافة السياسية والامنية والعسكرية رغم مئات المناورات التي يجريها الجيش الاسرائيلي لاستعادة ما يسميه الردع مع حزب الله.
وفي المناسبة يتحدث الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله عند الساعة الثامنة والنصف من مساء اليوم متناولا اخر التطورات في لبنان والمنطقة .