
دعا المكتب السياسي لحركة "أمل" إلى إستحضار العناوين التي صنعت الانتصارات وأهمها الوحدةُ والاستقرار الداخلي وإلى عدمِ البناء على أحداث ظرفية من أجل خلق مناخات من التوتير والتأزيم لا تخدم إلا مصلحة العدو،
وبعد اجتماعه الدوري أكد المكتب السياسي لأمل أن مصلحة اللبنانيين تقتضي تجاوزَ ما حصل في الكحالة وحمايةَ لبنان من المستغلين لضرب الوحدة الوطنية والعيش الواحد وإضعافِ قوة لبنان ودرءَ الفتنة التي تعمل لتحريكها بعض الأصوات المتعصبة.