
ذكرت مصادر متابعة لصحيفة "الأخبار" أنّ الحملة التي يشنّها ما يُسمّى بنواب المعارضة أربكت الفرنسيين وتسبّبت بإحراج كبير للموفد الفرنسي جان إيف لودريان الذي تلقّى إنتقادات من مسؤولين في بلاده،
مؤكدةً أنّ قسماً منهم يبدو مصراً على إنهاء الدور الفرنسي بمساعدة من الخارج للبدء بمرحلة جديدة من المعركة الرئاسية عنوانها قائد الجيش جوزف عون. وأكّدت المصادر أن الأميركيين والسعوديين ينسّقون بشكل يومي مع هؤلاء النواب لحرق أي مبادرة حوارية في انتظار الوقت المناسب للكشف عن مرشّحهم الرئاسي.