
أشارت مصادر صحفية إلى أنه من المفترض أن يناقش وزراء خارجية المجموعة الخماسية حول لبنان غداً التقرير الذي سيضعه على الطاولة الموفد الرئاسي الفرنسي "جان إيف لودريان"
مع بدء الدورة الحالية لجمعية العامة للأمم المتحدة والتي تستمر حتى نهاية الشهر الجاري في نيويورك.
مرجع دبلوماسي أكد لصحيفة "الجمهورية" أن اللجنة الخماسية تعتبر بمثابة فريق واحد وهي بالتالي يد واحدة لا تصفّق وما ينقصها هو الطرف الآخر أي إيران ليكتمل الحوار الحقيقي والإنطلاق نحو تسوية حقيقية للملف الرئاسي اللبناني كمقدمة للسير في الإصلاحات الحيوية الضرورية وعكس مسار الإنهيار المتواصل.